الصحفي، فريديد رومان، الذي نشر تحقيقاته على صفحات مختلفة في مواقع التواصل الاجتماعي، وساهم في صحيفة محلية، عثر عليه ميتا في سيارته بمدينة تشيلبانسينجو، عاصمة ولاية جيريرو..