جثمان الشهيد خرج من مستشفى رفيديا إلى ميدان الشهداء لأداء صلاة الجنازة عليه، ثم مواراته الثرى في مقبرة التربة الشرقية، وسط حالة من الإضراب والحداد التي تشهدها مدينة نابلس..