يفتح مشروع المحطة الفضائية الوطنية أمام العلماء فرصا لإجراء دراسات وبحوث جديدة، ويجب أن تكون أبدية، حيث ستكون وحداتها قابلة للاستبدال، وسوف يقوم بخدمتها جيل جديد من المركبات الفضائية..