توقعت أن ينطلق السائق في طريقه لينقلنا من الطوابق فيصل إلى التحرير عبر الدائري ثم المحور.. وبينما نحن نستعد للم الأجرة، نادى أحد الواقفين في الشارع: «ياسطى الجردل ع الأرض»..