عقب تخرج الظواهري في كلية الطب، التقت تلك المجموعة بأحد قيادات تنظيم الجهاد الذي أقنعهم بالسفر لأفغانستان للمشاركة مع المجاهدين الأفغان في حربهم ضد الاتحاد السوفيتي، وكان الشاب الصغير يرغب في السفر