اقترب من الأرض حتى تأرجحت المظلة وسقطت مثل حجر. ومن سوء حظ المظلي أن جسمه، قبل أن تطأ قدماه الأرض، ارتطم بسيارة متوقفة أمام مبنى حيت ساقته الريح والأقدار.