صدمتنا فرنسا الراقية المثقفة بانحطاط الفكرة والتنفيذ والتصوير والبث إذ روجت لشيوع المثلية، وللبذاءة والسفالة في تصوير لوحة العشاء الأخير للسيد المسيح عليه السلام..
ظن البعض أن رخاوة العرب التي اعتادها الغرب لن توقف سعيهم لنشر المثلية، لكنهم فوجئوا بالرفض القاطع ليس من الدولة المضيفة فقط.. ولكن من الجماهير التي استبدلت شارات المثلية بالأعلام الفلسطينية..
تكشف الدكتورة غادة عامر المشرف الأكاديمي للفريق ووكيل كلية الهندسة لشؤن الدراسات العليا والبحوث لـ«فيتو» المزيد عن إيناكتس وتوضح أنها منظمة أمريكية تعمل في مجال التنمية المستدامة.