أكد أخصائي طب الأطفال نظام محمد أمين، أن تفاقم الوضع يعود إلى انهيار القطاع الصحي وشح الخدمات الطبية والنقص الحاد في الأدوية الخاصة بعلاج المصابين بداء الكلب.