بدأت القصة أن المراهق كان يستقل رحلة جوية تابعة لشركة إيزي جيت ، أثناء سفره من بريطانيا إلى جزيرة مينوركا الإسبانية، وقان بنشر منشور كاذب بوجود قنبلة على متن هذه الرحلة.