ظهر في عشرينات القرن الماضي، وينادى بعودة الملكية الفرنسية، ويعادي السامية والماركسية والنسوية والمثلية الجنسية والعولمة، وأنصاره يرفضون مناقشة أفكارهم ويتعصبون لها
ظن البعض أن رخاوة العرب التي اعتادها الغرب لن توقف سعيهم لنشر المثلية، لكنهم فوجئوا بالرفض القاطع ليس من الدولة المضيفة فقط.. ولكن من الجماهير التي استبدلت شارات المثلية بالأعلام الفلسطينية..
تأسيسا علي تصريحات بلينكن فان ملف المثليين سيفتح في وقت أعلنت فيه الادارة الامريكية أنها بصدد إعادة ضبط العلاقات مع حليف استراتيجي تاريخي في الرياض.