كما أعلن جهاز الأمن الفدرالي الروسي (إف إس بي) أنه ينوي استجواب دبلوماسيين أمريكيين في السفارة في موسكو على خلفية القضية، وهو ما يخالف الأعراف الدبلوماسية.
يأظهر الفيديو المقتضب الذي نشر مساء أمس موظفا حكوميا روسيا وزوجته في منزلهما مع طفل، ويبدو أنهما يعيشان حياة صعبة ويتساءلان عما إذا كانت هذه هي الحياة التي يحلمان بها.
ونقلت وكالة تاس عن مصدر مطلع قوله: اليوم، ينعقد اجتماع لدبلوماسيين من روسيا والولايات المتحدة في اسطنبول. هنالك يبحثون القضايا المثيرة للقلق
عندما يدرك الجانب الأمريكي، أنه من الممكن التحدث مع روسيا فقط على أساس المنفعة المتبادلة والاحترام المتبادل، فإن الوقت سيحين للتخطيط للاتصالات التالية..