توصل العلماء مؤخرًا إلى أن القارة الإفريقية تتعرض لانهيار تدريجي وتميل إلى الانقسام بمعدل أسرع مما كان متوقعًا، مما قد يؤدي إلى تشكل محيط جديد عميق في المستقبل.
وكانت مدينة جايلورد التي تقع شمال غرب ديتروت من أكثر المدن تضررا، حيث تمزقت أسطح المباني وسقطت الأشجار وقطعت خطوط الكهرباء.