دار الإفتاء تحذر من التشهير بذنوب الناس وإفشاء أسرارهم
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه"ما حكم تناول سيرة الشخص الذي يرتكب المعاصي بقصد الشويه والتشهير؟"، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي: لا شكَّ أنَّ مقارفة الذنوب والوقوع في المعاصي ليس ببعيد عن الطبيعة الإنسانية؛ فكل إنسان مُعرَّض لشيء من ذلك قلَّ أو كثُر، ولكن الإصرار على الذنوب وعدم التوبة