يحتفل العالم بساعة الأرض فيؤالسبت الأخير من شهر مارس وبعد 17 عاما، أصبحت ساعة الأرض أكثر من مجرد حدث لإطفاء الأنوار. بل حافز للتأثير البيئي الإيجابي، الذي يهدف إلى إحداث تغييرات تشريعية كبيرة
يعتقد علماء الفلك أن عرض الكويكب يتراوح بين 220 و490 مترا. وبأقصى طول ممكن، سيجعله هذا أكبر من مبنى إمباير ستيت ..