كانت الخطوة التالية هي تقييم أداء الجلد المطبوع بيولوجياً كحاجز، مثل الجلد الطبيعي؛ إذ يجب أن يكون قادراً على منع تغلغل المنظفات التي تسبب التهيج.
في تطور علمي غير مسبوق حقق الباحثون تقدما في بناء «جلد ذكي» مصنوع من مواد لزجة منحلة من الماء والقادرة على محاكات قدرات الحس بالجلد البشري