كانت والدة الطفلة قد أقرت أمام جهات التحقيق بالتخلص من طفلتها لإرضاء عشيقها، انتقامًا منها لإخبارها بعض الجيران بالعلاقة المحرمة بينها وبين العشيق.
أكد مصدر قضائي بالنيابة العامة أن الكثيرين يخلطون بين القتل العمد وبين الضرب المفضي إلى الموت، لأن كليهما يؤدي إلى إزهاق الروح.