يرى محللون سياسيون في حديثهم لموقع سكاي نيوز عربية ، أن باريس تحاول قطع الطريق على الوجود الروسي في منطقة الساحل والذي بات قويا، لا سيما في مالي، حيث أصبحت شركة فاغنر المسلحة الروسية.