كانت الإكوادور في السابق بلد عبور وتخزين، وتقع بين كولومبيا وبيرو المنتجين الرئيسيين للكوكايين، لكنها صارت تواجه تهريبا واسع النطاق عبر موانئها على المحيط الهادئ إضافة إلى تجارة الكوكايين.