أقر برلمان باكستان، تشريعًا جديدًا لمكافحة الاغتصاب يسمح بإدانات سريعة وعقوبات قاسية، بما في ذلك إقرار عقوبة الإخصاء الكيميائي، للمغتصبين.
حسب خبراء قانونيين فإن قضايا الاغتصاب في باكستان تستغرق سنوات لملاحقة مرتكبيها وأن المغتصبين غالبا ما يفلتون من العقاب لأن التأثير السياسي يؤدي إلى تحقيقات الشرطة الخاطئة.
تعد جريمة الاغتصاب واحدة من ابشع الجرائم الا انسانية عبر العصور والتي لا تنتهك حرمة الجسد البشري بل تحطم روح الضحية خاصة وان كان الضحية من الاطفال