قال الإعلامي عمرو أديب إنه لا يهتم بأحد، وخاصة من يحاولون إقناعه بنظرية الأنانية العظمي، كما وصفها، مؤكدًا أن أن الإنسان لاحتياجه للأخرين.
نصح الإعلامي عمرو أديب بعدم التساهل أو التسامح كفرد أو كدولة، مؤكدًا بأن التساهل والتسامح كفيل بأن يخرج صاحبه من أي توازن أو معادلة.