فيتو | موعد صلاة العشاء اليوم

موعد صلاة العشاء اليوم

مواقيت الصلاة، موعد أذان العصر اليوم الإثنين 27 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الإثنين 27/يناير/2025 - 06:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، قد قَرَن الله -تعالى- في غير موضعٍ من القرآن الكريم الصلاةَ باستقامة الخُلُق، فقال: (إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ). ف الصلاة تَبني وتُقّوِّم الوازع الأخلاقي وجوانب عديدةٍ أُخرى، منها الجانب الفكري؛ حيث تَحُثُّ المُسلمَ على التفكُّر والتدبُّر في خلق الله

مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الإثنين 27 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الإثنين 27/يناير/2025 - 03:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، الصلاة وسيلة لسكينة النفس واستقرارها، وفي أمر الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (وصَلُّوا كما رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي)؛ توجيهٌ نحو الأناة وعدم الاستعجال، فيتعلم المسلم كيف يعيش كل لحظةٍ من حياته دون تَعجُّل، ويكون مُدركاً أنّ الأمر كلّه بيد الله، وأنّ الضر والنّفع بيده -سبحانه- وحده.

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الإثنين 27 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الإثنين 27/يناير/2025 - 01:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، الصلاة تزيد من ثقة المُسلم بربه مع المداومة عليها، وتُغذِّي الجانب الاجتماعي في حرص الإسلام على صلاة الجماعة ورفع قيمتها وأجرها، ويوجب الشّرع صلاة الجمعة للرجال، وهي لا تصح إلا في جماعة، ومن هنا يُخالط المسلم بقية المسلمين ويتعرّف عليهم، وتزداد الوحدة بينهم. فالصلاة هي عمادُ دين

مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 27 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الإثنين 27/يناير/2025 - 12:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، إن الصلاة تساهم في تقويم نفس المسلم واعتدال مزاجها، قال الله تعالى: (إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ، إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا ، وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ، إِلَّا الْمُصَلِّينَ ، الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ )المعارج / 19 – 23 . فوائد الصلاة

مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الأحد 26 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الأحد 26/يناير/2025 - 08:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، الصلاة شعيرة إسلامية عظيمة جليلة وميدان فسيح للتنافس في عبادة رب العباد، ولهذا فقد جاءت في القرآن الكريم آيات عديدة تثني على المؤمنين المصلين وتصفهم بأعظم الأوصاف وتضفي عليهم صفة الفوز والفلاح وتؤمنهم من كل الأخطار والأحزان في الدنيا والآخرة، قال تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ

مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم الأحد 26 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الأحد 26/يناير/2025 - 07:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، من صفات الراسخين في العلم أنهم يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة {لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ

مواقيت الصلاة، موعد أذان العصر اليوم الأحد 26 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الأحد 26/يناير/2025 - 06:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، القرآن الكريم تحدث عن خطر التهاون بالصلاة ووبّخ المتهاوين بها المتكاسلين عنها في أكثر من آية وسياق، ففي سورة النساء وصف الله تعالى المتكاسلين عن الصلاة بالمنافقين فقال: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى

مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الأحد 26 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الأحد 26/يناير/2025 - 03:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، في سورة المدثر يقول لنا القرآن الكريم إن أول سبب لدخول النار هو ترك الصلاة والتهاون بها والتكاسل عنها: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ}. أما في سورة مريم فيحدثنا القرآن الكريم عن العقاب الذي ينتظر المتهاونين المتكاسلين

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الأحد 26 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الأحد 26/يناير/2025 - 01:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، توعد الله تبارك وتعالى المتكاسلين عن الصلاة الساهين عنها بالويل: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}، قال ابن عاشور معلقاً: “فوصفهم بـ (المصلين) إذن تهكم، والمراد عدمُه، أي: الذين لا يصلون، أي: ليسوا بمسلمين كقوله تعالى: ﴿قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ المُصَلِّينَ

مواقيت الصلاة اليوم الأحد 26 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

الأحد 26/يناير/2025 - 12:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، يدعونا القرآن الكريم إلى أمر الأهل بالصلاة والصبر عليها: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا}، ويؤكد لنا أن أول ثمرة من ثمرات أداء الصلاة على الوجه الذي يرضي الله تعالى أنها تحول بيننا وبين الفحشاء والمنكر: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ

مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم السبت 25 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

السبت 25/يناير/2025 - 08:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، الصلاة عمود الدين ولا يقبل أي عذر لتاركها طالما كان قادرا على أدائها، ولا تسقط عن أي رجل بالغ عاقل، بينما تسقط عن المرأة في حالة الحيض والنفاس، ولا تؤمر بقضائها بعد أن تطهر. ومن عقوبة تارك الصلاة أنه محلُ خلاف بين العلماء بعض الفقهاء، حتى قال كثيرٌ من الفقهاء أنه يستتاب تارك الصلاة

مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم السبت 25 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

السبت 25/يناير/2025 - 07:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، للأذانِ فَضائلُ جليلةٌ، وفوائدُ عظيمةٌ، منها استحبابُ المنافسةِ فيه لشَرفِهِ وفضلِه فعن أَبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: "لو يَعلَمُ الناسُ ما في النِّداءِ والصفِّ الأوَّلِ، ثم لم يَجِدوا إلَّا أن يَستهِموا عليه، لاستَهَموا". ومن

مواقيت الصلاة، موعد أذان العصر اليوم السبت 25 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

السبت 25/يناير/2025 - 06:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، فرض الله -تعالى- عبادة الصّلاة على سيدنا محمد، وعلى الأنبياء من قبله؛ قال -تعالى- على لسان إبراهيم -عليه السّلام-: (رَبِّ اجعَلني مُقيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتي رَبَّنا وَتَقَبَّل دُعاءِ)، وما جعلها فريضة إلّا لحِكمٍ عديدة، منها ما نعلمها ومنها ما لا نعلمها. ومن فضائل الصلاة

مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم السبت 25 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

السبت 25/يناير/2025 - 03:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، تعمل الصلاة على تحقيق صلة العبد بربه، والسّعادة الأخرويّة، ودخول الفردوس الأعلى، قال -تعالى-: (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ* أُولَـئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ* الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)، كما قال -تعالى-: (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم السبت 25 - 1- 2025 في القاهرة والمحافظات

السبت 25/يناير/2025 - 01:01 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، عظّم الإسلام شأن الصلاة، وجعلها الرّكن الثاني من أركانه بعد الشهادتين، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، وإقَامِ الصَّلَاةِ، وإيتَاءِ الزَّكَاةِ، والحَجِّ، وصَوْمِ رَمَضَانَ)،