تجلَّتْ عظمةُ الغزالى، الذى عاش بين عامى 1917 -1996، فى أنه كان يترجمُ ويقولُ ما في عقول المسلمين وصدورِهم وقلوبهم بلا خوفٍ أو ترددٍ أو مواراة، لقد كان مُمثلاً أمينًا للمُستضعفين..