ثورة غضب عارمة اجتاحت نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على الأمير ويليام، دوق كامبردج ونجل الأمير تشارلز ولي عهد الملكة إليزبيث، بسبب تصريحاته العنصرية عن الحرب.