أوضحوا أن مخاوفهم تعززت في الأسابيع الأخيرة بحيث أن التوغل الروسي في أوكرانيا يمكن أن يسبقه حرب معلومات وهجمات إلكترونية على البنية التحتية الحيوية لأوكرانيا.