وفشلت الجهود السابقة في انتشال الطفل نتيجة ضيق البئر التي يبلغ عمقها 60 مترا، بينما تعمل الجرافات الكبيرة للحفر الأفقى بدلا من العمودى للحفاظ على حياة الطفل