جذبت حملة الشرطة نحو 95 ألف تعليق، معظمها من نساء عرضن المساعدة في العثور عليه، من أجل أسباب مختلفة تماما، وفي الدرجة الأولى وسامته، وفقا لصحيفة "واشنطن بوست".