يُدرك صديقى حقيقة أن الكتابة فى بلدنا لا تُقيم بيتا ولا تؤسس حياة، لكنه لم يرد أكثر من طبع روايته المُخزنة منذ ثلاث سنوات فى "فولدر" مل من متابعته