تمكن هذا الصاروخ بالفعل من إنجاز المهمة المطلوبة، عبر إطلاق مرصد الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي إلى ما يعرف بـ"نقطة لاجرانج"؛ وهي نقطة التوازن بين مجالي جاذبية الأرض والقمر.