كانت حكمة القدرتقتضي أن يقدم ياسر رزق شهادته علي العصر الذي شارك في صنع أحداثه وكان طرفا فاعلا في الكثير من ترتيباته وتفاصيله وكلمة النهاية كانت مؤجلة ليقدم شهادته كاملة ليرحل غير"آثم قلبه"!