شهدت عدة مناطق في البلاد، بدءا من الضاحية الجنوبية لبيروت إلى الجنوب مروراً بالبقاع (شرقا) موجة تفجيرات ثانية طالت أجهزة اتصال لا سلكية من نوع آيكوم .