أخبرنا الله بمنزلة ومكانة عبده ونبيه الرسول- صلى الله عليه وسلم – عنده في الملأ الأعلى، بأنه يثنى عليه عند الملائكة المقربين وأن الملائكة تصلى عليه
سيدنا محمَّد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هو أعظمُ مِنَن الحق على الخلق، وباب أسباب الخير الباطنة والظاهرة لكل مخلوق في الدنيا والآخرة