مجرد استخدام الطاعن لسيارة لنقله إلى مقر عمله لا يشكل فى ذاته مخالفة إدارية، وبالتالى فلا يمكن اعتباره بأى حال من الأحوال خطأ شخصي
التحقيق شابه القصور الشديد في مواجهة الطاعنة بالمخالفة المنسوبة إليها، إذ اقتصر على مجرد سؤالها عن أقوالها بشأن المذكرة الواردة من رئيس الجامعة بشأن الخطأ في نتيجة الطالبة
التحقيقات التي تم إجراؤها معه والتي صدر بناءً عليها القرار شابها القصور على سند من أن المخالفة المنسوبة إلى الطاعن غير صحيحة ولا دليل عليها، وإذ قررت المحكمة تأجيل نظر الطعن أكثر من مرة