بعد اغتيال إسماعيل هنية في طهران، برزت ثلاث شخصيات رئيسية كمرشحين محتملين لتولي قيادة حركة حماس.
حيث قالت سارة إسماعيل هنية، عبر حسابها على منصة إكس: “انكسر ضهري يابا وين رحت و سبت حبيبة قلبك سارة وين يابا”.
صرح هنية بأن حماس توافق على إقامة دولة على حدود عام 1967، شرط عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني، وعدم التنازل عن أي شبر من أراضي عام 1948.