أصدر رئيس المجلس العسكري عددا من المراسيم الأخرى بشأن التعيينات في مختلف المناصب، بما فيها المفتش العام للجيش وقوات الدرك والمستشار العسكري للرئيس وقائد الحرس الرئاسي
إلقاء القبض على دييس تم بعد أن أرسل قوات إلى مكتب رئيس الوزراء بهدف الاستيلاء عليه، فيما وصفه مسؤولون حكوميون بـ "محاولة انقلاب فاشلة" دبرها رئيس الدولة، محمد عبد الله فرماجو..