جاءت معركة الشركة مع شركات برامج التجسس، في إطار تحرك أوسع من شركات التكنولوجيا الأمريكية ضد مقدمي خدمات التجسس الرقمي، لا سيما مجموعة ”إن.إس.أو“ الإسرائيلية.