بالرغم من ذلك فإن هذه العبارة خلفها قصص وحكايات بطلها طبيب مصري أصيل، لم يبخل أو يتوانى عن خدمات المواطنين في أي مكان يتواجد فيه، حيث لجأ لكتابة جملة