أوضحت دار الإفتاء أن الإسلام اهتمَّ بالبيئة اهتمامًا كبيرًا، ووضع من التشريعات والقواعد ما يَضْمَن سلامتها وتوازنها واستقرارها والحفاظ على جميع مكوناتها
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الإنسانَ أهم جزءًا في البيئة، وصلاحها مرتبط بصلاحه ومقررات الشريعة الإسلامية تستهدف دائماً صلاح الفرد والجماعة.