شهد عام ٢٠٢١ بارقة أمل لمرضى ضمور العضلات بتوفير العلاج لهم بعد أن لم يكن متوفر لهم علاج وتم إطلاق مبادرة رئاسية لتوفير اغلي علاج لهم في العالم وعلاج مرضى الضمور العضلي في مصر