إن الهوية المصرية ليست مجرد موروث ثقافي، بل هي بناء متكامل من اللغة والدين والتقاليد والذاكرة التاريخية والانتماء للأرض. وقد أثبتت هذه الهوية قدرتها على الصمود والتجدد عبر مختلف المراحل
لأغنام قد تكون بقيت في داخل الحظيرة لفترات طويلة، وهذا قد يؤدي إلى سلوك نمطي، مع الدوران المتكرر بسبب الإحباط..
دائما ما كان يسلط الضوء علي مناطق حساسة ينبه بها الغافلون، ويثير بها عقولهم، صاحب عناوين براقة ومادة صحفية تحمل الكثير من المضامين والرسائل التي يستطيع بها إستثارة وإستنارة العقل..