جاء ذلك في إطار رؤية المطران دانيل لطفى حول أهمية التعاون الوثيق بين إيبارشية أسيوط، ومؤسسات الدولة والمجتمع المدني
وشكر نيافته الرب على كل نعمه عليه خلال فترة أسقفيته وخدمته لإيبارشية أسيوط. وقد شكر آباء السينودس نيافته جزيل الشكر وأثنوا على خدمته المباركة للإيبارشية وللكنيسة الكاثوليكية في مصر.