الذين اكتملت قصص حبهم بالزواج ربما تراجعت سخونة مشاعرهم تحت ضغط الحياة ومشاكلها.. وثمة من عاش حياته دون أن تهتز مشاعره بعاطفة حب يجذبه للجنس الآخر.. وكل هؤلاء وغيرهم يرى كل منهم الآخر بصورة مختلفة..
تتباين الثقافات في نظرتها للمرأة؛ فبعضها يجعلها في مرتبة أدنى من الرجل، وبعضها ينتصر لها على حساب الرجل.. وكلتا النظرتين تنطوى على تطرف..
أوضحت الدار أن ما يبدو في الظاهر من وجود عدم تساوٍ بين المرأة والرجل في بعض الأمور لا يرجعُ إلى وجود تفضيل بينهما على أساس من الجنس؛ وإنما يعود إلى وجود أسبابٍ وأُسس موضوعية لها مبرراتها العقلية