اشتهرت عبارة الرئيس الراحل أنور السادات صديقي كيسنجر للدلالة على توطد علاقة الدبلوماسي الأمريكي في الشرق الأوسط
حكومة غامضة تحكم العالم، وتتخذ القرارات المصيرية والكبرى منذ أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها بهزيمة ألمانيا النازية وانتصار الحلفاء.