ويتبين التمييز الواضح بين المستشارين المتضررين وبين زملائهم رغم إتحادهم في المركز القانوني، مما يكشف عن كسوف شمس العدالة عن رجالها، وقديما قالوا: لن يستقيم الظل والعود أعوج