توصلت التحريات إلى صحة ما جاء ببلاغ الزوج الضحية فتم استخراج جثة الطفل وإحالته للطب الشرعي الذي أثبت أن الرضيع ليس ابن المبلغ وأن الأم قامت بكسر عنق الطفل لكي تتخلص من الفضيحة،