طبعًا قصص عذاب القبر ونعيمه من الحكايات المحببة إلى قلوب الخطباء من السلفيين، والإخوان، ولهذا فإنهم يسهبون في قصِّ روايات حفظناها عن ظهر قلب منذ اعتدنا الذهاب إلى المساجد.
بينما كنت مشغولا بالوضوء، وإذا بصوت رخيم يتردد صداه من أعلى مئذنة المسجد.. من حلاوة الصوت أدرت جهاز تسجيل التليفون المحمول، وسجلت ما تبقى من الأذان..