المنطقة تمتاز بوجود مزارع كانت تحوي مئات الآلاف من الثدييات البرية، وهو ما يجعل العلماء يعتقدون أن هذه الحيوانات قد تكون مضيفا وسيطا لفيروسات تنتقل من الخفافيش إلى البشر.