هذا حاضره وذاك ماضيه وهذا هو النهج الذي أخذه طريقًا ثابتًا في مظاهر سلوكه المختلفة، وأنزلق إلى مواطن الريب التي تلقي بظلالها القاتمة عليه، وتنال من هيبة وظيفته وكرامتها، وتمس سمعة القضاء..