وزعم المتهمان فى التحقيقات، ان الضحية هى التى طلبت منهما ذلك وانها ذهبت معهما برغبتها نافيان إدعاء الضحية بهتك عرضها بعد تهديدها بذبح طفلتها وهو ما نفته المجنى عليها.