أظهرت دراسة حديثة أن الناس مستعدون للتسامح مع الأكاذيب البيضاء للإنسان الآلي، لكنهم أقل تسامحاً في
اخترعت شركة أمريكية إنسانا آليا روبوت ملاكما، وتبين من الاختبارات أن لديه قدرات مذهلة على ألعاب القتال، بما فيها الملاكمة وفقاً لمعايير اللاعبين المحترفين، فيما يثير هذا الروبوت الكثير من الجدل..
المدرسة التي قامت بتعيين هذا الروبوت هي مدرسة خاصة، وهي تقبل تلاميذ داخليين ونهاريين مختلطين تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 13 عاماً، وتكلف ما يصل إلى 32 ألف جنيه إسترليني سنوياً.
تعاني أغلب المصانع من ارتفاع معدلات الشيخوخة، ولكن بفضل "الروبوتات" الإنسان الآلي المنتشر بالمصانع حول العالم انتهت الأزمة.