ولا يسمحون بإجراء مقابلات معهم ويتحرك الكثير منهم في الخفاء، ما يغذي الشائعات حول أوضاعهم الصحية وخلافات داخلية بينهم
قال المسؤولون، إن مشادة بين المؤسس المشارك للجماعة الملا عبد الغني برادار، وأحد أعضاء مجلس الوزراء، وقعت في القصر الرئاسي في كابول نهاية الأسبوع الماضي.